
يعزز تقليل استخدام التكنولوجيا والتطبيقات الرقمية التي تشتت الانتباه الحضور الذهني والتركيز على اللحظة الحالية.
تقليل مصادر التوتر المزمن؛ إذ يقلل تقليل المقتنيات الغالية التوتر بشأن صيانتها والخوف من فقدانها والقلق بشأن نفقات شرائها، وذلك التوتر خطر على صحتنا النفسية؛ لأنَّه يولِّد الاكتئاب واضطرابات النوم وصعوبة الإحساس بالهدوء.
فمن واحد يولد الكثير، ومن الكثير يولد واحد، يتحدون ويكبرون ويذوبون في بعضهم بعضا في حركة لا متناهية، في تغير لا نهائي. فالكون هو مرآة عاكسة للإله".
الاستمرار في لوم الذات، وتحقيرها، وتحميلها سبب كل المشاكل، والصعاب التي تعيشها يعتبر سببًا أساسيًا للحرمان من طعم السعادة في الحياة.
وأخيرا التركيز على الفكرة التي تسببت في الشعور السلبي وتحويلها إلى فكرة إيجابية، وبدأت ذلك بالكتابة، ومن ثم اعتاد عقلي على تحويل الأفكار تلقائيا مما زاد من قدرتي على إدارة مشاعري وزيادة مستوى الشعور بالسعادة.
الإنسان يجذب كل ما يفكر به؛ إذ إن العقل اللاواعي "الباطن" يستقبل ويرسل يوميا الأفكار التي تراود الشخص والكلمات التي يقرأها والأصوات التي يستمع إليها، بالإضافة إلى أنه يصدق ما يقوله الشخص عن نفسه وعن الآخرين، وهذا النشاط "عشوائي، متناقض، يحدث دون وعي الشخص ويتحكم به".
أما في الفلسفة الحديثة فكانت السعادة متعلقة بتحقيق الاستقلالية والحرية الشخصية، فمثلاً الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر عدَّ الإنسان السعيد هو المسؤول عن حياته ومختلف قراراته.
يُعرِّفُ أرسطو السّعادة بأنها (اللذة، -أو على الأقل أنها تكون مرتبطة ارتباطاً وثيقاً باللذة- معلومات إضافية واللذة بدورها يتمّ تفسيرها باعتبارها غياباً واعياً للألم والإزعاج) حيثُ يحصرُ الفضيلة بالتّأمُّل والفلسفة في التفكير، ويصلُ أخيراً إلى أنّ الحياة التي تتصّف بالسّعادة هي الحياة التي تُعنى وتتمحور حول النشاط العقليّ، أمّا سبينوزا فيقول في كتابه الأخلاق: (السعادة هي الغبطة التي ندركها حينما نَتحرّر من عبوديّة الأهواء ومن الخرافات والأحكام المسبقة).[٣]
تطوير الذات تطوير الذات اشتري سعادتي مفاتيح السعاده مقالات ذات صلة
ولكن في الوقت ذاته ليس حرمان؛ بل هو اقتناء كل ما يلبِّي احتياجاتك ويجعل حياتك أسهل، ويتم ذلك من خلال التمييز بين الأشياء الضرورية والأشياء الزائدة التي لا ينفع وجودها ولا يضر.
فإن الأمور التي نحبسها بداخلنا قد تطاردنا وتصبح حياتنا أكثر تعقيدا لاحقا. فلا شك أننا نحب الحياة، لكن يجب أن نتقبل أن أعمارنا محدودة".
الحديث معهم بصراحة عن الكلام الإيجابي الذي تحب سماعه، والتأكيد لهم على أهمية تجنب الحديث السلبي أثناء وجودك.
تقبل الذات واحترامها عن طريق التعامل الصادق مع النفس، والابتعاد عن إحباطها بوصفها صفات سلبية "أنا غبي، أنا فاشل، لا أستحق الأفضل.
حشد عسكري في طرابلس، ماذا يحدث في العاصمة الليبية ولماذا الآن؟